لون المغرة: من أقلام نياندرتال إلى توقيع مراكش الأحمر
أيُّ لونٍ يستطيع أن يربط حجرَ الكهوف بجدارِ مدينة؟ «لون المغرة» يفعل ذلك. إنّه الأثر الحيّ الذي قفز من أصابع نياندرتال إلى قلب مراكش، ليصير توقيعًا حسيًّا يُقرأ قبل أي كلمة.
مراكش تشبه إسبانيا أكثر مما تتوقع
هذه القصة تستند إلى تقرير نشرته صحيفة ABC، وإلى فيديو على تيك توك من صانعة المحتوى الأميركية المقيمة في إسبانيا Maddie’s Mundo، التي استغلت قرب المسافات لتزور مراكش وتوثّق أوجه التشابه.
مراكش.. تجربة حضرية تمنح البهجة
في تقرير حديث نشر على موقع "20 minutos"، تم تصنيف مدينة مراكش المغربية ضمن قائمة أكثر المدن سعادة في العالم لعام 2025 وفق مجلة "تايم أوت". اعتمد التصنيف على مؤشرات متنوعة مثل الثقافة، الحياة الليلية، جودة الخدمات المحلية، سهولة التنقل، وتكلفة المعيشة. أشار التقرير إلى أن منهجية الدراسة تمحورت حول تقييم مشاعر السكان المرتبطة بالسعادة، الانتماء والتفاعل اليومي مع المحيط الحضري.
تصاعد التوتر في مراكش: احتجاجات "جيل زد 212" تتحول إلى مواجهات
تقرير ميداني يكشف كيف تحولت الاحتجاجات السلمية لحركة "جيل زد 212" في مراكش إلى مواجهات عنيفة، في ظل تزايد حالة عدم الثقة بين الشباب وقوات الأمن.
هبة بدو في مراكش: موجات خفية تجمع بين الفن والتأمل الروحي
يستضيف متحف الفن المعاصر الإفريقي "المعادن" بمراكش معرضاً للفنانة هبة بدو بعنوان "البارابولات ـ أوديسة هيرتزية" يستمر حتى 7 ديسمبر. تقدم هبة بدو في أعمالها رؤية فنية تعيد تصور العلاقة بين التكنولوجيا والعالم الحسي والروحي. تستوحي الفنانة في هذا المعرض من عناصر الحياة اليومية وأجهزة الاتصال، مثل الأطباق اللاقطة التي تحوّلها إلى رموز لموجات غير مرئية، داعيةً الزائر للتفكير في تأثير الصور والإشارات الرقمية على إدراك الإنسان للواقع.
الجدل حول ارتداء البوركيني في مراكش: بين الحرية الشخصية والضوابط الخاصة
يستمر الجدل في المغرب حول ارتداء البوركيني، خاصة في مدينة مراكش التي تشهد أحداثا متكررة تتعلق بمنع النساء من استخدام مرافق معينة في بعض الفنادق والمنتجعات الخاصة. ورغم أن القانون المغربي لا يمنع ارتداء البوركيني بشكل رسمي، إلا أن بعض المؤسسات تلجأ إلى وضع قيود وتبرر ذلك بأسباب أمنية أو صحية، معتبرة أن ملابس السباحة التقليدية هي الأنسب لسلامة الزوار أو لحماية الأجهزة المستخدمة في المسابح.
مراكش: حيث تتفلسف الشمس في الظهيرة
نعم، لم يعد الأمر سرا أو كشفا، في مراكش، حين ترتفع الحرارة، لا تعود الشمس مجرد جرم سماوي، بل تتحول إلى فيلسوف عجوز يجلس في ساحة جامع الفنا، يوزع على الناس دروسًا في الصبر، ويقنعهم أن العرق هو أسمى أشكال التأمل الوجودي. هنا، لا تقيس درجة الحرارة بمقياس زئبقي، بل بعدد القمصان التي تلتصق بجسدك قبل الظهر، وعدد الدعوات التي ترفعها سراً لمخترعي المكيفات.
المدينة الحمراء تودع فناناً استثنائياً: حميد فرجاد يرحل في سكينة بمنزله في المدينة العتيقة
في منزله التقليدي بقلب المدينة العتيقة لمراكش، رحل الفنان حميد فرجاد بهدوء في نومه ليلة أمس. هذا الفنان الإيراني الأصل، الذي اختار أزقة المدينة الحمراء ملاذاً له منذ أكثر من ثلاثين عاماً، ترك فراغاً كبيراً في المشهد الثقافي المراكشي